The smart Trick of الازدحام المروري That Nobody is Discussing
The smart Trick of الازدحام المروري That Nobody is Discussing
Blog Article
يُعدُّ الازدحام المروري مصدراً رئيساً للتوتر والضغط، وهذا قد يؤدي إلى مشكلات صحية جسدية ونفسية مثل ارتفاع ضغط الدم وزيادة ضربات القلب والقلق والاكتئاب.
إعادة توجيه عائدات تسعير الطرق إلى تحسين النقل العام والبنية التحتية للنقل.
زيادة الوعي بمشكلة الازدحام المروري وتأثيره في البيئة والجودة.
تشجيع ركوب الدراجات، مع إنشاء مسارات الدراجة، ونقاط التعليق، الخ.
التخلص من الازدحامات المرورية الكثيرة لا يتم بسرعة فائقة، وإنما يتطلب تضافر جميع الجهود حتى يتمكن الجميع من تنظيم السير في الشوارع، والعمل بجد لإيجاد حلول جذرية لهذه الظاهرة التي تستنزف الطاقات بشكلٍ كبير، فالشوارع الممتلئة بالسيارات صباحًا تُسهم في إعطاءطاقة سلبية للناس، لأنهم يشعرون أنّ وقتهم يضيع هدرًا في انتظار مرور السيارات وتخفيف الازدحامات، على عكس الشوارع الهادئة بحيث يكون السير سلسًا دون أيّ عوائق، ولهذا يجب تفعيل العديد من القوانين التي تضمن تقليل الإزدحامات المرورية إلى أقل قدر ممكن، والمُبادرة لوضع حلول ناجحة لهذه الظاهرة العالمية.
الخيارات الرئيسية لتفادي الازدحام من دون سبب «خارجي» (حادث...) هي:
إضافة إلى هذه الإجراءات، من الهام أيضاً معالجة الأسباب الجذرية للازدحام المروري، مثل النمو السكاني والتوسع الحضري.
الازدحام المروري الصباحي الناجم عن حركة المواطنين إلى وظائفهم.
يشكل الإزدحام المروري في المملكة والكثير من البلاد العربية اليوم مشكلة كبيرة، حيث تعاني الكثير من المدن الكبيرة في المملكة وبعض الدول العربية إلى مشكلة الازدحام المروري خاصة خلال فترة الصباح وخلال ساعة الذروة الازدحام المروري وهو وقت خروج الجهات الحكومية والمدارس من المنشآت الخاصة بهم الأمر الذي يتسبب في تعقيد مرور وشلل كبير وعدم القدرة على التحرك في أي اتجاه.
ولا شك في أن الازدحام المروري في العاصمة الرياض سيؤدي إلى تراجع إنتاجية الموظف وتراجع كفاءة الإنتاج، وكفاءة التعليم، بالإضافة إلى جودة ونقاء الهواء بسبب التلوث الناتج من عوادم السيارات التي تزحف في الطرق يوميًّا وتتراكم عند الإشارات الضوئية؛ الأمر الذي سيساهم في زيادة الانفعالات والاضطرابات النفسية لدى الأشخاص.
يشهد العالمُ نمواً هائلاً في عدد المركبات، وبوتيرةٍ تفوق قدرة الطرق والبنية التحتية على استيعابها، فمع تزايد الرغبة في امتلاك سيارةٍ خاصة، تتكدَّسُ المركبات على الطرق، وهذا يُفضي إلى بطءٍ ملحوظٍ في حركة المرور، خاصَّةً في ساعات الذروة.
ظهرت مشكلة الازدحامات المرورية لأول مرة في القرن السابع عشر حيث لم تكن ناتجة عن كثرة السيارات وإنما بسبب وجود العديد من العربات والذي خرج عددها عن النطاق المسموح به.[٣]
من الهام ملاحظة أنَّ هذه مجرد أمثلة قليلة من الحلول المتعدِّدة المحتملة لمشكلة الازدحام المروري، وأفضل نهج سيختلف اعتماداً على احتياجات ومجتمعات محددة.
خسارة العديد من المواطنين؛ بسبب عوادم السيارات والتلوث الناتج عنها.